تلخيص أعلان حلقة 139 من الواضح أنا عند أبتداء الحلقة سيصل
زازا الى المستشفى ليفعل بفرات ما يأمر به قبل أن يأتي مراد علمدار وبما
أن ردة فعل زازا على مقتل جوهر جعلته يقتل فرات فأتى مراد مستغربا كيف يحصل
ذلك وومين الي قتل جوهر ومين الي حاول يخرب بينهم الجواب المنظمة هي التي
قتلت جوهر مقابل أنو كاشف أوغلو يقبل بالعملية الي رح تصير بقنديل ضد الجيش
التركي ومن الواضح الأتهام ظاهر من زازا لمراد ومراد لن يسطتيع كشف
الحقيقة الا بعد الحصول على كاشف أوغلو أو السوري وبما أنو زازا لم يسمع
كلام مراد بخصوص فرات أنو مراد رح يترك زازا يدفن جوهر ومراد رح يدفن زازا
بس هادا ما رح يصير بالحلقة المقبلة لأن زازا هوة الذي سيبدأ بالهجوم مخ
خلال بدأها بمهاجمة عبد الحي عن طريئ أولاد الشوارع ولا نعلم كيف سيخرج من
هادا الكمين وهل مراد رح يأتي لمساعدته وبما أنو مراد لم يفي بوعده
للالازارا وقام اللقاء معها الا أنها قد هددته هوة وزازا ولكن مراد لا يهمه
هادا التهديد لأنها أم ضعيف لا تستطيع فعل شي فقط رح يعثر مراد على
الحقيقة ويقدمها للارا زارا وطبعا بما أنو فرات قد مات فلن تبقي أيديها
هكذا ستقوم بمهاجمة زازا ولا نعرف لأي حد سوف تصل هذه القصة الصعبة وهل
سيموت ززازا بأخر القصة وبما أنو كارا قبض على كاشف أوغلو فهو سيعرف متى
وأين ستجرى عمليه قنديل ضد القوات التركيه ولا نعرف ما هيه نهايه كاشف
أوغلو بعد هالكمين الذي وقع بيد كارا ومن هنا حصل مراد على المعلومات حول
عمليه قنديل فصار الأشتباك بين مقاتيلن المنظمة وعلى رأسهم شامير ضد مراد
علمدار وبالنهاية ستتم تصفيتهم ولكن زازا ماذي يفعل بموقع الأشتباك هل
يراقب مراد أم مراد يراقبه وهل سيتم بغدر مراد علمدار واين السوري الذي لم
يظهر هو وشاميير بالأعلان وأين جوزيف ماذا ستكون ردة فعله على الهجوم الذي
كان سينفذ ضد الجيش التركي ولا نعرف هل سيموت كاشف أوغلو بعد أنو وقع بيد
كارا وما سر القصة بين مراد وليلى ومن يقصد بالناس التي ستموت "
حلقة ضخمة وخطيرة جدا صعب وصفها وتحليلها ولكن هادا تحليل الأعلان —